الخميس، ٣ جمادى الأولى ١٤٢٩ هـ

تدريس الحاسب والتحدي

تواجه معلمة الحاسب الآلي تحدي كبير اثناء تدريسها للحاسب وذلك لعدة اسباب
اولا: تفاوت مستويات الطالبات (الفروق الفرديه متباينه جدا)
ثانيا: هناك بعض الطالبات تجاوزن المعلومات المدرسه بدرجات

اقترحي عدة ممارسات يمكن من خلالها معالجة هذه المشكله

هناك ٨ تعليقات:

غير معرف يقول...

مها القحطاني

ولا بد لمعلم الحاسب الآلي على وجه الخصوص مواجهة التغيرات السريعة والمذهلة في التقدم التكنولوجي والثورة المعلوماتية والتطور السريع في الأجهزة والبرامج ووسائل الإتصال أن يواكب هذا كله ويكون له دوراً بارزاً لجعل مدرسته وطلابه مصدر إشعاع حقيقي للمجتمع وهذا هو الدور الرائد للمعلم في هذا العصر المليء بالتحديات وذلك بمتابعة المستجدات في هذا المجال وتشجيع الطلاب على التزود بكل ماهو جديد في مجال الحاسب الآلي واكتشاف مواهبهم وتنميتها وإبرازها على مختلف المستويات سواءً في داخل الفصل أو على مستوى المدرسة أو المنطقة وتشجيعهم على المنافسات الخارجية وحفزهم للوصول إلى أفضل المستويات ، وهذا يتطلب منه مضاعفة الجهد وبذل المزيد من الوقت للتزود بالحديث من المعلومات . ومن هنا يتضح لنا حجم المسئولية الملقاه على عاتق معلم الحاسب الآلي الذي تعدى عمله تلقين المعلومات إلى القيام بمجموعة من الأدوار الهامة .

وهذه عدد من الممارسات التي أقترحها:-
1- التنويع في طرق التدريس.
2- النشاط اللامنهجي لمادة الحاسب الآلي.
3-حصص تقوية لمادة الحاسب (هناك طالبات ليست لديهم أجهزة حاسب في المنزل)بحيث تكون هذه الحصص عبارة عن أنشطة لكي تجذب الطالبة لها.

norah يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

تستطيع المعلمة مراعاة الفروق الفردية والتقريب بين مستويات الطالبات من خلال طرق متعددة منها:
1. طرح أسئلة إضافية تحتاج للتفكير أو للاكتشاف .
2. التعلم التعاوني أو التدريب التعاوني فهو يساعد على التعاون والتعلم مع بعض دون الحاجة لإظهار التميز الفردي بل تميزالمجموعة ككل.
وللتعامل مع الطالبات اللاتي لديهن معرفة بالمواضيع المدروسة ولكي لاتكون مملة بالنسبة لهم تستطيع المعلمة القيام بالتالي:
1. طرح الدرس بطريقة جديدة ومبتكرة وبأفكار مميزة فتتحول الصورة عند الطالبة من ملل إلى الحماس لإنجاز الفكرة والعمل متناسية سهولة الدرس.
2. تزويد الطالبات بمصادر إضافية أو بإصدارات جديدة لما تم تعلمه ,فتستطيع الطالبة من خلاله تنمية قدراتها بما يتناسب مع تطور التقنية.

*نورة العريني*

غير معرف يقول...

هناك هدة اقتراحات تستطيع المعلمة أن تواجه الفروق الفردية:

1-الأسئلة خلال الدرس مهمة لأن فيها دعوة للتفكير بدون إعطائهم المعلومة .

2-مهم أن لا نبرز الفروق الفردية بين الطالبات بطريقة تحرجهن .

3-تخطيط نشاطات تعلييمية تساعد الطالبة على التعلم بالاكتشاف .

4- تخطيط أنشطة جماعية تسمح بتبادل الأفكار . مثلاً في المجالات النظرية عن طريق إبداء الرأي و طرح الحلول.
5- تخطيط أنشطة تتطلب قراءات خارجية و حلولاً بديلة و إصدار أحكام .
6-طرح اسئلة عريضة تسمح باجتهادات مختلفة ( اسئلة مفتوحة ).
7-تكليف التلاميذ بنشاطات تتطلب تصور حلول جديدة للمشكلات التي تعرض عليهم .

8- تنظيم نشاطات فيها حرية الاختيار من دون الالتزام بتعليمات تفصيلية .
9-تكليف التلاميذ بإعداد اسئلة حول موضوع معين تمهيداً لمناقشتها .

سلوى العبره

غير معرف يقول...

لمراعاة الفروق الفردية:
التنويع في استخدام الوسائل التعليمية ,والمشوقه
تقديم برامج متنوعة، وتقسيم الطلاب إلى مجموعات
تلبية المادة العلمية لحاجات ومطالب الطالبة
يجب أن تدرك الطالبة أن المعلومات التي تدرسها هي وسيلة وليست غاية، والمعلومات تصبح وسيلة إذا كانت وظيفية في حياتها، أي أن تجد فيها معنى يرتبط بحاجاتها ولكي تكون المعلومات وظيفية فإنها يجب أن تتناول مشكلات حية وواقعية وليس هناك أكثر واقعية من مشكلات المجتمع بكل أبعاده، بدلاً من المشكلات المصطنعة المقدمة جاهزة في الكتاب المدرسي
حداثة الموضوعات ومساعدتها في تكيف الطالبات مع سمات العصر الحديث
انشاء الدافعية الداخلية لدى الطالبات كجعل الدرس في قالب مهمة انسانية
اتباع أساليب تدريسية تدفع للاستقصاء والاكتشاف ولايكون دورها مقتصر على الأستماع
توظيف التقنيات التعليمية الحديثة في مواقف التعليم والتعلم من وسائط ونحوها لتوسيع مجال الخبرات التي تمر بها الطالبة وتساهم وسائط الاتصال التعليمية في مقابلة الفروق الفردية بين الطالبات والتي تهملها المعلمات غالباً، وكلما كانت هذه الوسائط متنوعة كلما أمكنها مساعدة الطالبات على اختلاف قدراتهن وميولهن
التنوع في الاسئلة ومستوياتها بحيث تكون درجات أضافية لأسئلة ليست ضمن محتوى الدرس ولكن للتوسع اكثر ويحث على البحث ضمن مجال الدرس


هيـــلا الحربي

غير معرف يقول...

مراعاة الفروق الفردية بين التلاميذ:

الفروق الفردية تعني أن الطلاب يختلفون في قدراتهم واستعداداتهم ، فإذا عامل المعلم طلابه معاملة واحدة دون النظر إلى هذه الفروق أخفق في تدريسه ، لذا ينبغي أن يدرك المعلم أن الطلاب ينقسمون إلى ثلاث فئات طلاب متفوقون – طلاب عاديون – طلاب متأخرون دراسيا ، الطلاب المتفوقون يفهمون شرح المعلم للمرة الأولى والطلاب العاديون يفهمون الدرس للمرة الثانية والطلاب المتأخرون دراسيا لا يفهمون شرح المعلم إلا للمرة الثالثة أو الرابعة 00 لذا ينبغي للمعلم أن يعلم أن الطلاب لا يتساوون في قدراتهم واستعداداتهم ومن الخطأ الشنيع أن يوصف أحد الطلاب لتأخره في فهم المادة الدراسية بالغباء من قبل المعلم لأن هذه الكلمة خطيرة جدا ، إن التلميذ يأخذ فكرة عن ذاته ممن حوله لاسيما من يعتقد أنهم أعلى منه قدرا ورتبه كالآباء والمعلمين فيحكم على نفسه من خلال ما يقولونه عنه ، إذن كيف يتعامل المعلم مع طلابه ذوي الفروق المختلفة ؟

1- من حيث الشرح ينبغي للمعلم أن يكون الشرح مرارا وتكرارا حتى يتأكدا أن معظم التلاميذ قد فهموا الدرس 0
2- عند وضع الأسئلة يجب أن تكون أسئلة الاختبار متدرجة من السهولة إلى الصعوبة بحيث يستطيع أن يجيب عنها جميع فئات الطلاب فلا تكون صعبة بحيث لا يستطيع أن يجيب عليها سوى الطالب المتفوق ، ولا تكون سهله بحيث يجيب عليها جميع الطلاب ، يجب أن تكون أسئلة المعلم مقياسا دقيقا لاستيعاب الطالب للمادة العلمية ، فالأسئلة ليست تحديا للطلاب ولا إظهارا لعضلات المعلم أو انتقاما من الطلاب 0
3- يجب ألا يجرح المعلم شعور الطلاب الذين لم يفهموا الدرس لأول وهله فيعتقد أنهم مهملون أو أغبياء والواقع أن قدراتهم لا تساعدهم على الفهم السريع 0
4- يجب أن يميز المعلم الفرق بين صعوبات التعلم وبطء التعلم والتخلف العقلي والتأخر الدراسي 0
5- ينبغي أن يدرك المعلم أن الطلاب يختلفون فيما بينهم من حيث قدراتهم واستعداداتهم فهم كذلك يختلفون في أنفسهم فقدرات الطالب متفاوتة فطالب مثلا يتفوق في الرياضيات ولكن تجد مستواه أقل في مواد اللغة العربية وقد يكون العكس0
6- يتطلب معرفة المعلم بخبرات الطلاب السابقة والمعلومات التي يفترض أن تكون لديهم بحيث يمكن الاستفادة منها والاعتماد عليها في الأعداد للتدريس.
7- يجب على العلم أن ينوع في طرق التدريس.
8- كذلك التنوع في طرح الأسئلة الصفية الإبداعية.
9- أن يستخدم المعلم مختلف الوسائل التعليمية.
10- أن يكون المعلم مستمعاً جيداً وملاحظاً دقيقاً ملماً بقدرات طلابه, وبالمهارات المتنوعة المناسبة لكل حالة إدراكية.
11- إعطاء كل تلميذ الفترة الزمنية الكافية لإتقان المهارة .
12- بالنسبة للطالبات المتفوقات التي تجاوزن المعلومات المدرسة تقوم المعلمة بتقديم الأنشطة في الدرس حتى تكسر حاجز الملل للطالبة وتزيدها حماس.

أسماء الظفيري

smsm يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

لابد أن تراعي مدرسة الحاسب الآلي الفروق الفردية بين الطالبات عن طريق :
1 . تنويع طرق التدريس , فالطرائق الناجحة هي التي تؤدي الغاية المقصودة ، في أقل وقت ، وبأيسر جهد يبذله المعلم والمتعلم ، وهي التي تثير اهتمام التلاميذ وميولهم ، وتحفزهم علي العمل الإيجابي ، والنشاط الذاتي ، والمشاركة الفاعلة في الدرس وتشجع على التفكير الحر والحكم المستقل ،و تشجع التلاميذ على العمل الجمعي التعاوني ، والابتعاد عن التلقين والإلقاء ، وبخاصة مع صغار التلاميذ .
والطرائق الناجحة هي الطرائق المرنة المنوعة تسير تارة في صورة مناقشة ، وتارة في صورة مشكلات ...وهكذا ؛ وذلك لأن استمرار طريقة واحدة ، والتزامها في جميع الأحوال ، سيحولها مع الزمن إلى طريقة شكلية عقيمة ، وهذا يسبب السآمة والملل للتلاميذ.
وتنوع الطرائق أمر حتمي في الفصل الواحد وفي المادة الواحدة ، بل في الموضوع الواحد ؛ وذلك لأن التعلم لا يتم بطريقة واحدة فالفرد يتعلم عن طريق الاستماع وعن طريق الرؤية ، وعن طريق الحدث والقراءة أو الصور .
على المعلمين تنويع طرائق التدريس حيث يكتفي بعض المعلمين بطريقة المحاضرة والحوار رغم الحاجة الماسة لتنوع الطرائق مراعاة للفروق الفردية للطلاب وحفزاً لتفكيرهم. إن طرائق التدريس التي تستثير تفكير الطالب وتجعل دوره في التعلم هو الأساس قلما تستخدم، ومن هذه الطرائق طريقة الاكتشاف، وأسلوب حل المشكلات، والتعلم التعاوني، والتعلم الذاتي، والتدريس بالحاسب الآلي. ومن المعروف لدى التربويين أن المعلم قد يحتاج لاستخدام أكثر من طريقة في درسه ضمن تخطيطه لاستراتيجية تدريسه. ويعتبر جهاز الحاسب الآلي وبرامجه التعليمية وسائل تستخدم في التعليم والتعلم، والمقصود بالتدريس بالحاسب الآلي هو الطريقة الفاعلة التي يوظفها المعلم ويتجاوب معها الطالب من خلال استخدام هذه الوسيلة التي يجب أن تقود إلى إثارة الإبداع لدى الطالب وعدم التركيز فقط على التمرين المتكرر.
2 . طرح الأسئلة الابداعية بشكل يناسب ماتم طرحه .
3 . أن تطلب المدرسة من الطالبات اللاتي انتهين من عملهن بمساعدة صديقاتهن الباقيات وان تجعلهن بمثابة المعلمات الصغيرات كان تطلق على كل منهن " المعلمة الصغيرة لهذا الأسبوع " لتحفيزهن لتقديم المزيد .
4 . إعطاء فرصة للطالبات للقيام بشرح بعض الدروس تحت إشراف المعلمة وذلك للنهوض بمستوى الطالبات ورفع قدراتهن وتنمية المهارات لديهن بجميع انواعها .

Unknown يقول...

الأساليب التي يمكن للمعلم أن يستخدمها لمراعاة الفروق الفردية :
1- التنويع في أساليب التدريب مثل ( الحوار - تمثيل الأدوار - القصة - العصف الذهني - حل المشكلات - ) .
2- تنويع الأمثلة عن المفاهيم والمباديء المطروحة وإتاحة الفرصة للطلاب للتعليق وإبداء الرأي من خلال الأمثلة الواقعية في بيئاتهم المحلية وخلفياتهم الثقافية .
3- توظيف وسائل متنوعة ومثيرة وفعالة لتفريد التعليم مثل (صحائف الأعمال و البطاقات التعليمية المختلفة ومنها بطاقات التعبير وبطاقات طلاقة التفكير وبطاقات التعليمات وبطاقات التدريب وبطاقات التصحيح .

Hana'a يقول...

هناك اساليب التعلم المختلفه وممكن للمعلم ان يستخدم اكثر من اسلوب لتوصيل المعلومه
للطالب
على المعلم أن يكتشف قدرات كل طالب حتى يتسنى له تقسيم كل الحلقة إلى مجموعات متجانسة واستغلال قدرات كل واحد منهم في معاونة المعلم .
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم الأسوة الحسنة حينما يكتشف القدرات ويعتني بالموهوبين ويحثهم على الإبداع في وجوه الخير النافعة وفي ذلك استثمار لملكاتهم وعلى المربي إضافة إلى ثنائه عليهم أن يقدم الجوائز النافعة ، وقد استعمل هذا الأسلوب مع صحابته صلى الله عليه وسلم
فعلى الأخوة المعلمين بهم أن يتأسوا بمنهج محمد صلى الله عليه وسلم ويقتدوا بهديه في التعليم وأن يحاولوا التعرف على قدرات تلاميذهم حتى يتسنى لهم العطاء كل على قدر استطاعته وحتى يستطيع كل طالب بما يليق له من قدرات تتناسب مع مهام يكلف بها ليؤديها ، ومن واجبات المعلم العدالة وتكون من صفاته الأساسية في التسميع والتأديب بين الطلاب ومراعاة فروقهم الفردية التي وضعها الله فيهم
يختلف الأفراد فيما بينهم من صفات جسمية، وقدرات عقلية، وسمات خلقية واجتماعية، فضلا عما بينهم من تفاوت كبير في سمـات شخصيــاتهم من حيث ميولهم واتجاهاتهم ومستويات طموحهم واتزانهم الانفعالي، ودرجة حساسيتهم للمشكلات الاجتماعية، لذا ينبغي الانتباه إلى ما يلي:

1-إن اختلاف الأفراد في قدراتهم وسماتهم اختلاف في الدرجة لا في النوع.
2-إن اختلاف قدرات الفرد الواحد وسماته بعضها عن بعض هو اختلاف من حيث القوة والضعف.
3-إن توزيع القدرات والسمات بين الأفراد توزيعا طبيعيا، بمعنى أن أغلبية الناس على درجة متوسطة من القدرةأو السمة ، وأن قلة منهم تعلو قدراتهم وسماتهم عن المتوسط أو تكون دونه.
4-الفروق الفردية ترجع إلى الوراثة أو البيئة أو اليهما معا.

لذلك على المعلم مراعاة الفروق الفردية بين طلابه من خلال:

1 – التنويع في استخدام الوسائل التعليمية السمعية والبصرية لتساعد في فهم الطلاب للمهارات الحركية، فبعضهم يرغب في الاستماع للشرح، والآخر مشاهدة نموذج للمهارة الحركية.
2 – تقديم برامج متنوعة، وتقسيم الطلاب إلى مجموعات حسب ميولهم لا على أساس رغبة المعلم، وتوفير الإمكانيات الممكنة لممارسة ألوان النشاط ألبدني الواردة في المنهج.
3 – تقويم الطالب على أساس مدى ما حققه من تقدم وفق ما تسمح به قدراته، وليس على أساس مقارنته بغيره من الطلاب.
4 – مراعاة الأنماط الجسمية والمزاجية، فهناك من الأسباب ما يجعل أنماطا جسمية أكثر ملاءمة لممارسة رياضة معينة من غيرها، مثل الأرجل الطويلة تساعد صاحبها على التفوق في مسابقات الجري، وطول القامة تساعد على التفوق في كرة السلة.
5 – تشجيع المعلم الطلاب على العمل الثنائي والتعاوني مع الزميل والجماعة ونظام المحطات والتدريب الدائري...الخ.
6 – مراعاة الكيفية التي يتلقى بها الطلاب عملية التعلم، فبعضهم يحتاج إلى كثير من المساعدة من المعلم، والآخر إلى مساعدة اقل.
7 – ملاحظة تفاوت رغبات الطلاب في التفاعل الاجتماعي، فبعضهم يميل إلى التفاعل الاجتماعي مع الآخرين، بينما يفضل البعض الآخر أن يكون انتقائيا في نشاطه الاجتماعي.
8 – تقديم الخبرات بحيث تتناسب مع الطلاب سريعي التعلم، والطلاب بطيئي التعلم، حتى يمكن تحقيق هدف الدرس، حيث يبدأ المعلم الدرس من السهل إلى الصعب، ومن البسيط إلى الأكثر تعقيدا.
9 – أداء الطالب التمرينات البدنية بطريقة صحيحة وتكرارها لمرات عدة، واعتماد الزمن لأداء التمرين لإتاحة الفرصة للطالب لتكرار الأداء بما تسمح به قدراته وامكاناته لعدد من المرات.
10 – ملاحظة أن يكون الزميلان متساويين في الوزن والطول والحجم، والقوة بقدر الامكان عند إعطاء التمرينات الزوجية، لكي يؤدي التمرين بشكل صحيح ويحقق الغرض المطلوب منه.